Page 396 - 2015-37
P. 396
.30د .محمود أبو زيد« ،حصة مصر المائية آمنة» ،اأهرام 22 ،مارس .2004
.31د .محمود أبو زيد« ،مصر ..والنيل ..ودول حوض النيل» ،اأهرام المسائي 13 ،مارس
.2004
.32د .محمود أبو زيد ،المياه مصدر للتوتر فى القرن الـ ،21القاهرة ،مركز الترجمة والنشر،
،1998ص .162
.33د .ناصيف يوسف حتي ،النظرية في العاقات الدولية ،بيروت ،دار الكتاب العربي ،ط،1
،1985ص ص .218-192
.34د.جمال حمدان ،شخصية مصر :دراسة في عبقرية المكان ،المجلد الثاني ،القاهرة ،دارا
لهال ،1995 ،ص .885
.35د.عادل عبد الرازق ،بؤر التوتر والنزاع حول المياه في حوض النيل والعالم العربي
وااستراتيجية المصرية للسياسة المائية في حوض النيل :دراسة تحليلية وقانونية في إطار
العاقات السياسية الدولية ،القاهرة ،الهيئة المصرية العامة للكتاب ،2004 ،ص .61
.36د.محمود أبو زيد ،المياه مصدر للتوتر في القرن ،21القاهرة ،مركز اأهرام للترجمة
والنشر ،1998 ،ص ص .167-166
.37د.محمود أبوزيد« ،مصر ودول النيل الجنوبي» ،اأهرام المسائي 20 ،مارس .2004
.38د.منصور العادلي ،النظام القانوني لأنهار الدولية :نظرة تطبيقية على أهم أنهار الشرق
اأوسط ،القاهرة ،دار النهضة العربية ،1996 ،ص .120-106
.39د.نبيل السمان ،حرب المياه من الفرات إلى النيل ،القاهرة ،بدون بيانات نشر ،1993 ،ص
ص .123-120
.40د.نبيل السمان ،حرب المياه من الفرات إلى النيل ،القاهرة ،بدون بيانات نشر ،1993 ،ص
ص .123-120
.41عبد العظيم أبو العطا وآخرون ،نهر النيل الماضي والحاضر والمستقبل ،القاهرة ،دار
المستقبل العربي ،ط ،1985 ،1ص .112
.42عبد القادر عبد العزيز على« ،موارد المياه في مصر ووسائل تنميتها « ،في :د .محمد
إبراهيم منصور (محرر) ،المياه العربية وتحديات القرن الحادي والعشرين ،مصر-أسيوط،
دار النشر والتوزيع بجامعة أسيوط ،1999 ،ص ص .745-744
.43محمد بيلي العليمي« ،الدور اإقليمي لمصر بعد 25يناير ،»2011السياسة الدولية ،العدد
،185يوليو .2011
.44محمد عاشور مهدي ،الحدود السياسية والسامة اإقليمية للدولة اأفريقية ،رسالة ماجستير،
معهد البحوث والدراسات اأفريقية ،جامعة القاهرة ،1996 ،ص ص .203-177
.45مصطفي محمود القاضي ،النيل وتاريخ الري في مصر ،القاهرة ،وزارة اأشغال العامة
والموارد المائية ،د .ت ،ص ص .33-30
.46نانيس عبد الرازق فهمي« ،سياسة مصر الخارجية بعد ثورة 25يناير وتأثيرها في محيطها
اأفريقي» ،آفاق أفريقية ،المجلد العاشر العدد ،2012 ،35ص ص .152-147
- 391 -