
يتقدم السيد الأستاذ الدكتور عطيه محمود الطنطاوي القائم بأعمال عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا جامعة القاهرة، بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن أسرة الكلية، وكيلا ورؤساء أقسام وأعضاء هيئة تدريس وهيئة معاونة وجهاز إداري وطلاب، بأرق وأصدق التهاني والتبريكات للأخوة الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد؛ داعيا الله عز وجل أن يديم علينا نعمة المودة والمحبة، وأن يحفظ بلدنا وأهلنا وجيشنا ورئيسنا من كل سوء، وأن ينعم علينا بالأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
أ.د.عطيه محمود الطنطاوى
قائم بأعمال عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا

تعلن كلية الدراسات الإفريقية العليا جامعة القاهرة
عن بدء التسجيل للفصل الدراسي الصيفي Summer Course اعتبارا من ١٢ يوليو ٢٠٢١.
وذلك للطلاب الراسبين في أكثر من مادتين وبحد أقصى أربع مواد.
– على الطلاب الراغبين في الالتحاق بالفصل الدراسي الصيفي سرعة التسجيل بإدارة الدراسات العليا بالكلية وسداد الرسوم المقررة عن كل مادة.
مع تمنيات إدارة الكلية للجميع بالتوفيق والنجاح.
القائم بأعمال عميد الكلية
أ.د.عطيه الطنطاوى
د. الخشت : الملف الأفريقي على أجندة أولويات الدولة الوطنية لأنه يمثل عمقا استراتيجيا لمصر
د. الخشت: الجذور المشتركة بين مصر وأفريقيا تتمثل في الأرض والدم والتاريخ والمصالح المشتركة
جامعة القاهرة ساهمت في الملف الأفريقي بكل قوة من خلال كلياتها المختلفة في إطار ارتباط استراتيجية الجامعة بالأمن القومي الشامل
عميد كلية الدراسات الأفريقية: الكلية شهدت في عهد د. الخشت تطورا كبيرا
افتتح الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، ندوة “مصر وأفريقيا 7 سنوات من الإنجازات” والتي تنظمها كلية الدراسات الأفريقية العليا، بحضور السيد الأستاذ الدكتور جمال عبد السميع الشاذلي نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب والأستاذ الدكتور عطيه الطنطاوي القائم بأعمال عمادة الكلية، ووكلاء الكلية، والدكتور شريف الجبلي رئيس لجنة الشئون الأفريقية بمجلس النواب المصري، واللواء ناجي شهود، والدكتور رشا أبو شقرة المدرس بالكلية وأمين سر لجنة الشؤون الأفريقية بمجلس النواب، والسيد محمود بدر وأعضاء هيئة التدريس بالكلية، وسفراء بعض الدول الأفريقية وممثلو مجلسي النواب والشيوخ، وعدد من الشخصيات العامة والطلاب الأفارقة.
وقال الدكتور محمد عثمان الخشت، خلال كلمته الافتتاحية، إن هذه الندوة تأتي بمناسبة مرور 7 سنوات من الإنجاز للدولة المصرية والتي استطاعت خلالها أن تستعيد مصر من حافة هاوية كانت ستقع فيها.
وأوضح رئيس جامعة القاهرة، أن الملف الأفريقي كان على أجندة أولويات الدولة الوطنية لأنه يمثل عمقا استراتيجيا لمصر، مشيرًا إلى أن الجذور المشتركة بين مصر وأفريقيا تتمثل في الأرض والدم والتاريخ والمصالح المشتركة، والذي تم تتويجة برئاسة مصر للإتحاد الإفريقي.
وأشار الدكتور الخشت، إلى أن جامعة القاهرة ساهمت في الملف الأفريقي بكل قوة من خلال كلياتها المختلفة، وذلك في إطار ارتباط استراتيجية الجامعة بالأمن القومي الشامل، موضحًا أن الجامعة حققت العديد من الإنجازات في هذا الشأن سواء على المستوى النظري أو الأنشطة والمبادرات.
كما أشار رئيس جامعة القاهرة إلى تطوير معهد الدراسات الأفريقية لكي يصبح كلية الدراسات الأفريقية العليا، والذي كان تطويرا حقيقيا، وأصبحت الكلية تفتح جميع المسارات أمام كل الأجيال سواء الشيوخ أو الشباب، وتنظم العديد من الندوات في الملفات الاستراتيجية المهمة، وتقدم رؤيتها للدولة المصرية.
وأكد الدكتور الخشت أن كلية الدراسات الأفريقية العليا تعد مرجعية علمية أكاديمية، تمارس دورها في تعليم اللغات الأفريقية، والترجمة من اللغات الأفريقية إلى العربية، متوقعًا أن تشهد الكلية خلال الفترة القادمة زخما شديدا في المجال الإفريقي.
كما أكد رئيس جامعة القاهرة أن الفعاليات التي تنظمها الكلية تعمل على دعم الشعور بالعودة إلى جذورنا، والتطلع إلى المستقبل للإنسان الافريقي، مضيفا أن أفريقيا تمثل لنا الجسر والمستقبل.
ومن جانبه، قال الدكتور عطية الطنطاوي القائم بأعمال عميد كلية الدراسات الأفريقية العليا، إن جامعة القاهرة اليوم في رحاب بيت الأفارقة تحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو التي أعادت مصر للمصريين، مشيرًا إلى استرداد الروح التي عادت إلى العلاقات المصرية الأفريقية في عهد الرئيس السيسي.
وأوضح القائم بأعمال عميد كلية الدراسات الأفريقية العليا أن رؤية الرئيس السيسي الصائبة والحكمة بتوجيه قبلته إلى أفريقيا منذ توليه رئاسة مصر وفتح المسارات مع القارة السمراء في كافة المجالات، لاسيما ان أفريقيا تزيد مساحتها عن 30 مليون متر مربع ومعظم سكانها من الشباب القادر على العمل، وتمتلك الثروات المعدنية والأراضي الزراعية والموارد المائية ومصادر الطاقة وغيرها، لافتًا إلى أن رؤية الرئيس السيسي أن أفريقيا تمثل الجسد ومصر قلب هذا الجسد، ولا غنى لأي منهما عن الآخر.
وأشار الدكتور عطية الطنطاوي إلى أن رؤية الدكتور محمد الخشت لتحويل معهد الدراسات الأفريقية العليا إلى كلية، تزامن مع توجه الرئيس السيسي بفتح المجالات مع القارة الأفريقية، موضحًا أن رئيس الجامعة وجه الكلية بإعداد ورقة عمل وسياسات لتحويل المعهد إلى كلية يكون لها مكانة في مصر وخارجها وتجذب العديد من الزوار من خارج مصر، مؤكدًا انها شهدت في عهد رئاسته للجامعة وبتوجيه مباشر منه تطورا كبيرا.






















تتقدم أسرة كلية الدراسات الإفريقية العليا – عميدا ووكلاء وأعضاء هيئة تدريس وعاملين وطلاب – بأخلص وأرق التهاني لكل من السادة الأساتذة:
أ.د.زكريا رجب بمناسبة تعيين سيادته رئيسا لمجلس قسم التاريخ بالكلية
أ.د.محمد رزق بمناسبة تعيين سيادته رئيسا لمجلس قسم اللغات الإفريقية بالكلية
أ.م.د. جمال عطيه بمناسبة تعيين سيادته قائما بأعمال رئيس مجلس قسم الجغرافيا بالكلية
أ.م.د.سماح نصر الدين بمناسبة تعيين سيادتها قائما بأعمال رئيس مجلس قسم السياسة والاقتصاد بالكلية.
مع تمنيات أسرة الكلية لسيادتهم بدوام التقدم والرقي.
عن أسرة الكلية
أ.د.عطيه الطنطاوي
القائم بأعمال عميد الكلية
[intense_content_box icon=”user”]
كليه الدراسات الأفريقية العليا جامعة القاهرة تحصل على تجديد شهادة الأيزو 9001

[/intense_content_box]
[intense_content_box icon=”user”]
«الدراسات الإفريقية العليا» تناقش مستقبل الاندماج الإقليمى فى العالم العربى
تعقد كلية الدراسات الإفريقية العليا، برئاسة الدكتور محمد نوفل عميد الكلية، مؤتمرها الدولي السنوي لهذا العام تحت عنوان “مستقبل الاندماج الإقليمي في إفريقيا والعالم العربي.. في ضوء تناقضات النظام الدولي”، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة.
وقال نوفل إنه في الوقت الذي تسعى فيه جميع شعوب ودول العالم إلى نيل حصة من التأثير الدولي في عالم بات لا يعترف إلا بالقوة والقدرة على التأثير، تبذل الدول العربية والإفريقية جهودًا حثيثة من أجل إلى الوصول لهذه القوة والقدرة التأثيرية، وهو ما يمكن أن يتم من خلال التكامل وإيجاد آليات التنسيق، في وقت بات العالم يواجه تحديًا يتعلق بمناقشة جدوى التكامل الدولي، ولذا وجدت جامعة القاهرة بقيمتها العلمية ودورها المجتمعي متمثلة في كلية الدراسات الإفريقية العليا نفسها أمام تحدٍ أكاديمي وعلمي يتعلق بمناقشة جدوى التكامل في العالم العربي والإفريقي، لذلك آثرت أن يكون مؤتمرها السنوي لهذا العام حول: “مستقبل الاندماج الإقليمي في إفريقيا والعالم العربي.. في ضوء تناقضات النظام الدولي”، والمقرر عقده يومي 8 و9 أغسطس 2020.
وتابع: كما ستعرض الأوراق البحثية في المؤتمر لمسائل التحديات السياسية والأمنية للاندماج الإقليمي في إفريقيا والوطن العربي، وهي التي تنبع من بعض القضايا والأزمات التي تفرز العديد من التحديات والمعوقات، ومناقشة الأبعاد الثقافية والاجتماعية للاندماج الإقليمي في إفريقيا والوطن العربي، وهي تلك التحديات التى ترتبط بالقوة الناعمة والأبعاد غير المادية للتكامل والاندماج الإقليمي بين الوطن العربي وإفريقيا، كما يحاول مؤتمرنا هذا العام مناقشة أثر الاندماج الإقليمي على العلاقات العربية الإفريقية، من خلال عرض نماذج خاصة من تطورات تلك العلاقات، والتحديات التي تعيق تطور هذه العلاقات، وهو ما يتطلب أن يتم تناول كيفية التكامل والاندماج الإقليمي من باب استغلال الموارد الطبيعية لتحقيق التنمية المستدامة في الإقليمين، والتوجهات الجديدة في استغلال تلك الموارد، والخبرات التراكمية التي يمكن أن تحقق أكبر استفادة للطرفين.
نشر في:
[/intense_content_box]
[intense_content_box icon=”user”]
“جائحة كورونا في دول حوض النيل” داخل ورشة عمل بكلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة
ينظم مركز دراسات حوض النيل بكلية الدراسات الإفريقية العليا جامعة القاهرة، ورشة عمل بعنوان:” جائحة كورونا في إطار دول حوض نهر النيل ما بين إمكانات الاحتواء ومخاطر التنامي”، يوم يوم السبت القادم، في تمام الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت القاهرة عبر تطبيق Webex، تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت “رئيس جامعة القاهرة”، وبرئاسة الأستاذ الدكتور محمد نوفل “عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا”.
وأوضح الاستاذ الدكتور محمد علي نوفل، عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا ورئيس مجلس إدارة مركز دراسات حوص النيل، أن هذه الورشة تأتي في ضوء حرص الكلية، على تنظيم العديد من الفعاليات والمنديات العلمية الرامية، لرصد وتحليل مختلف الجوانب المتعلقة، بواقع وتأثيرات وآليات التعامل مع جائحة كورونا في القارة الأفريقية.
وذلك على نحو يتسق مع توجهات الدولة المصرية وجامعة القاهرة، برئاسة الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت، بشأن تعزيز مختلف الأطر والجهود المبذولة لمواجهة جائحة كورونا.
وسيشارك في أعمال هذه الورشة عدد من الأساتذة والأكاديميين، والباحثين والمتخصصين في الشأن الأفريقي، والذين ينتمون إلى عدة دول من منطقة حوض نهر النيل، وتستهدف هذه الورشة إلقاء الضوء على واقع جائحة كورونا.
و وسينصب نطاق التركيز الرئيسي لهذه الورشة على عدد من المحاور الرئيسية، المتمثلة في التعرف على واقع ومسار تطور أزمة جائحة كورونا في إطار دول حوض نهر النيل، العوامل المؤثرة على انتشار جائحة كورونا في إطار دول حوض نهر النيل، التأثيرات المختلفة المصاحبة لجائحة كورونا على دول حوض نهر النيل، إمكانات الاحتواء جائحة كورونا في إطار دول حوض نهر النيل، مخاطر تنامي جائحة كورونا في إطار دول حوض نهر النيل، فضلاً عن آفاق واحتمالات المستقبل لجائحة كورونا في إطار دول حوض النيل.
وفي ضوء هذه المحاور السابقة، ستناقش هذه الورشة عبر ثلاث جلسات عدداً من الموضوعات الرئيسية، وهي: أثر الكوارث الطبيعية على دول حوض النيل عبر التاريخ، الانتشار الجغرافي لمرض كوفيد 19 وأسبابه في دول حوض النيل، كورونا وفن إدارة الأزمة “نماذج من دول حوض النيل”، ثقافة الوقاية المجتمعية لجائحة كورونا في حوض النيل الشرقي، كورونا عادات وثقافات جديدة، كورونا وتأثيراتها على العادات الاجتماعية في دولة تنزانيا.
أثر جائحة كورونا على الأنشطة المجتمعية في دولة جنوب السودان، دول حوض النيل وإمكانات التعاون لمجابهة الكوارث الطبيعية مستقبلاً، تداعيات كوفيد 19 على أهداف التنمية المستدامة في دول حوض النيل، الدول الهشة وجائحة كورونا “نماذج من دول حوض النيل”، فضلاً عن الآليات القارية لمواجهة جائحة كورونا.
نشر في:
[/intense_content_box]





