Page 446 - 2016 - Vol. 40
P. 446
سوق العمل وتعمل على تلبية احتياجاته المتغيرة وغرسها في الخريجين لا يمكن
بلوغه بشكل كامل في غالبية الأقسام.
•عدم تناسب البنية التحتية مع ما تتطلبه الموارد البشرية بالكلية على اختلاف
مستوياتهم الوظيفية
•مقاومة ثقافة الجودة والاعتماد بواسطة عدد غير قليل من أعضاء هيئة التدريس
والهيئة المعاونة والإداريين ،ونظرتهم لمهام الجودة والاعتماد بوصفها شي ًئا
منفصلاً عن المهام الأساسية للوظيفة.
وبنا ًء عليه تحتاج الكلية لكي تدخل دائرة الاعتماد إلى ما يلي:
•اقتناع إدارة الكلية العليا ،وإدارات الأقسام بأهمية الاعتماد ،وجدواه ،ومن ثم
مساندته بكل ما أوتيت من قوة مادية ومعنوية.
• العمل على دعم وتطوير القدرة المؤسسية للكلية عن طريق التوسع في البنية
الأساسية التعليمية كي تستوعب الأعداد المتزايدة سنو ًيا ،ولاسيما بالأقسام كثيفة
العدد(إن أرادت أن تعتمد مؤسس ًيا) ،ودعم الفاعلية التعليمية بالبرامج قليلة العدد
من أجل اعتمادها (اعتماد جزئي).
•دعم مقررات التدريب العملي ،والميداني عن طريق تطوير المعامل القائمة،
وتحديثها ،وإنشاء معامل جديدة للبرامج الجديدة ،وتزويد الكلية بوسائل نقل تتسم
بالكفاية والكفاءة لدعم مقررات التدريب الميداني خارج الكلية.
•التزام القائمين على البرامج العلمية بتطويرها؛ استجابة للتغيرات المجتمعية التي
قد تفرض قضايا ،ومجالات علمية وثقافية جديدة
•ضرورة تيسير إجراءات ووسائل التقييم الذاتي بكل مستوياته ،والانتقال بنتائجه
إلى مستوى التقويم وتصحيح الأوضاع الغير مواتية وتفعيل القانون.
•نشر ثقافة الجودة بين كل منتسبي الكلية بكل درجاتهم الوظيفية ،بواسطة برنامج
تدريبي معتمد.
•وضع خطط لتنمية الموارد الذاتية ومتابعة تنفيذها ،إما عن طريق التبرعات،
وإما عن طريق المشروعات الممولة ،بالداخل والخارج.
- 442 -