Page 417 - 2016 - Vol. 40

‫والصيدلة‪ ،‬ومعهد البحوث الطبية‪ ،‬والمعهد العالي للصحة العامة‪ ،‬وركز البحث‬
‫على (‪ )4‬دراسات حالة ضمن هذه الفئة‪.‬‬

‫واعتمدت كليتي الصيدلة‪ ،‬والطب البيطري في يوليو ‪.2016‬‬

‫‪ -4‬كليات ومعاهد تقدمت لأول مرة عام ‪2016‬م‪ ،‬مثل‪ :‬التربية النوعية‪ ،‬والسياحة والفنادق‪،‬‬
‫ومعهد البحوث الطبية‬

‫‪-5‬كليات لم تتقدم بطلب زيارة الاعتماد مثل‪ :‬التجارة‪ ،‬والآداب‪ ،‬والحقوق‪ ،‬والتربية‪،‬‬
‫والفنون الجميلة‪ ،‬ورياض الأطفال‪ ،‬والدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية‪،‬‬
‫وقد ركزت على (‪ )9‬دراسات حالة ضمن هذه الفئة‪ ،‬كما اختيرت كلية الآداب‬

‫بوصفها نموذ ًجا للكليات غير المعتمدة بالجامعة‪.‬‬

‫المعيار الثالث ‪ -‬قيادات أكاديمية في مجال الجودة بجامعة الإسكندرية‪ ،‬ففي أثناء‬
‫الدراسة الاستطلاعية تم مقابلة قيادات عدة من منتسبي مركز الجودة بالجامعة‪،‬‬
‫فضلاً عن عدة من مديري وحدات ضمان الجودة‪ ،‬ونوابهم‪ .‬والغالبية العظمى‬
‫من الحالات المدروسة تعمل في مجال الجودة داخل الجامعة وخارجها‪ ،‬بوصفهم‬
‫منسقي أقسام علمية‪ ،‬وأعضاء مجالس إدارة‪ ،‬أو مجالس تنفيذية‪ ،‬أو أعضاء لجان‬
‫فرعية بوحدات الجودة بكليات الجامعة ومعاهدها‪ ،‬فضلاً عن عدة من غير المنتمين‬

‫لوحدات ضمان الجودة بشكل مباشر‪ ،‬لكنهم على قدر من العلم بنشاطها‪.‬‬

‫المعيار الرابع‪ -‬توافر الرغبة في التعاون على الرغم من أعباء الوظيفة‪ .‬الجدير‬
‫بالذكر أن أهم الصعوبات التي واجهت البحث انشغال أعضاء هيئة التدريس مما‬
‫حال دون إجراء عدد أكبر من دراسات الحالة‪ ،‬وصعوبة ترتيب مواعيد المقابلات‬
‫المتعمقة‪ ،‬وقصر وقت المقابلة‪ ،‬وتكرارها على فترات متباعدة‪ ،‬فضلا عن امتناع‬
‫عدد ليس بقليل من الفئات المستهدفة عن التعاون بسبب عدم الاهتمام بنظم الجودة؛‬

‫فك ًرا وتطبي ًقا‪.‬‬

‫تباينت الفئات النوعية للحالات بين الذكور ‪ 6‬حالات‪ ،‬والإناث‪ 16 :‬حالة‪.‬‬
‫كما تباينت فئاتهم العمرية كالآتي‪ )30 :21(:‬سنة حالة واحدة‪ )40 :31( ،‬سنة ‪4‬‬

‫‪- 413 -‬‬