Page 432 - 2016 - Vol. 40
P. 432
2 .2ضرورة تطبيق نظم المساءلة والمحاسبة ،وتقدير الملتزم ،ومحاسبة ال ُمق ِّصر.
3 .3الاستمرار في نشر ثقافة الجودة وفق برنامج محدد ومستمر ،وبواسطة مدربين
معتمدين؛ لتكوين صف ثا ٍن وثال ٍث من المؤهلين لإدارة نظم الجودة ،وتفادي
حدوث فجوة بسبب السفر ،أوالترقي .وضرورة إعلام المجتمع الجامعي بأهمية
الوصول للاعتماد الأكاديمي وضرورته ،وتوضيح الأثر العملي التطبيقي من
اتباع نظم إدارة الجودة الشاملة بالمؤسسات التعليمية.
4 .4وجود مجموعة من أعضاء هيئة التدريس الغيورين على مستوى كلياتهم
وإدراكهم لأهمية تلك النظم وفائدتها المستقبلية ،وسعيهم لنقل الخبرات المكتسبة
من الخارج ،ولاسيما الممارسات الجيدة الناجحة.
5 .5تنفيذ خطط الاستمرارية ومتابعتها بواسطة مسئولين داخليين وخارجيين.
6 .6وجود وعي قومي واجتماعي وديني حول ضرورة التحسين.
7 .7دعم الإدارة العليا بالكليات لوحدات ضمان الجودة بوصفها الإدارة المنوطة
بمتابعة تنفيذ أنشطة ضمان الجودة والاعتماد.
8 .8تخصيص دعم مادي للمؤسسات أو البرامج الملتزمة بمعايير الجودة لتلبية
متطلباتهم.
9 .9تفعيل نتائج تقارير المتابعة ،والتقييم لمختلف معايير الاعتماد على كل أطراف
العملية التعليمية من دون تمييز ،لتصحيح المسار.
أما عن الفرص المتاحة لمنتسبي الكليات المعتمدة :فبعضهم رأى عدم وجود
أ ّي فرص ما عدا تقلدهم مكانة علمية وأكاديمية متميزة بين كليات الجامعة عامة،
ولاسيما الكليات المناظرة بالجامعات الأخرى داخل الجمهورية وخارجها ،ورأى
بعضهم فر ًصا مثل:
1 .1فرص العمل في الخارج ،والداخل ،لاسيما الدول العربية؛ ففي بعض
التخصصات تكون فرص عمل خريجي الكليات المعتمدة ومنتسبيها متاحة
إقليم ًيا ودول ًيا بشكل أعلى من مثيلاتها غير المعتمدة ،ولاسيما فرص العمل
- 428 -